في هذا الإطار، تفاعل روّاد مواقع التواصل الإجتماعي مع صور السيّدة المصرية "سالي" وهي خبيرة تجميل وصانعة محتوى مختصة بعالم الموضة والجمال التي لفتت الأنظار بأسلوب كلامها وتعابير وجهها التي شبّهها كثيرون بإليسا، لدرجة أن البعض أطلق عليها لقب "إليسا المصرية".
وانهالت التعليقات على فيديوهاتها، حيث أبدى عدد كبير من المتابعين استغرابهم من هذا الشبه الكبير، بينما تساءل البعض عمّا إذا كانت تربطهما صلة قرابة.
في سياقٍ منفصل، كانت قد شاركت إليسا جمهورها عبر منصة إكس صورة تجمعها بأصدقاء لها ومن بينهم المبعوث الأميركي السابق آموس هوكشتاين.

معلومٌ أنّ إليسا عادةً تشارك جمهورها أثناء سفرها بالصور والفيديوهات، كما أنّها نشرت في الأيام الأخيرة صورًا لتكريمها في الجامعة اللبنانية الأميركية في نيويورك، حيث تم تكريمها تقديراً لمسيرتها الفنية وجهودها في التوعية حول مرض السرطان، وذلك في إطار احتفال الجامعة بمرور 100عام على تأسيسها في بيروت وألقت إليسا خلال الحفل كلمة مؤثرة جاء فيها:"إنه شرف عظيم أن أتلقى هذه الجائزة خلال الاحتفال بمئوية هذه المؤسسة العريقة. على مدار 100عام، ساهمت الجامعة اللبنانية الأميركية في تشكيل قادة المستقبل، وأنا ممتنة لكوني جزءًا من إرثها الغني ومتحمسة لتأثيرها المستقبلي".