هذه الأغنية التي كتبها، لحّنها ووزّعها موسيقياً إحسان المنذر، تُقدِّم من خلالها ميريام اللون الطربي الأصيل بنفحة حديثة "مودرن" كي تمزج بين الأصالة والحداثة في آنٍ معاً، أما الكليب الغنائي الذي نفّذته إخراجياً المخرجة رندلى قديح، فهو يُعَد بمثابة فيلم قصير يعود بنا إلى زمن الفن الجميل إذ تطل فيه ميريام بِشخصيّتيْن ألا وهما المطربة والراقصة، فمن خلال هذا العمل المُصوَّر تَجْمع عطا الله بين مواهبها المُتعدِّدة أي الغناء، الرقص والتمثيل ضمن لوحات غنائية - تمثيلية وأخرى راقصة تحت عنوان "فراشة الفن الشرقي". لذلك، يرتكز هذا الكليب على تفاصيل خاصة لناحية الملابس، الديكور والألوان إلخ... كي يضفي سحر حقبة الخمسينات ويَنقُل المُشاهِد إلى العصر الذهبي.

في سياق متصل منفصل، يُحقِّق كليب "كل ساعة ويوم" نجاحاً وتفاعلاً كبيراً عبر منصات التواصل الإجتماعي إذ إقترب من نسبة المليون والنصف مُشاهَدة عبر يوتيوب في غضون أربعة أيام فقط.

يُمكنكم مُشاهدة كليب "كل ساعة ويوم" عبر الفيديو أدناه: