عاصي الحلاني

خلال السنوات القليلة الماضية، لفت نظرنا فارس الأغنية العربية عاصي الحلاني بموديلات T-shirt مختلفة خاصة التي كان يرتديها خلال إطلالاته في حلقات برنامج The Voice، وبحسب مصادرنا، لا يرتدي عاصي سوى الملابس بماركات حقيقيّة وقد دفع مبلغ سبعين ألف دولار أميركي لملابسه في المرحلتيْن الأولى والثانية من البرنامج المذكور، كما أنّه أحياناً يوافق على إرتداء الملابس كدعاية أي تقدِمة له لكن في أغلب الأوقات يشتري ملابسه الخاصة.

ميريام فارس

حينما قدّمت الفنانة ميريام فارس دور البطولة في مسلسل إتهام الذي عُرض في رمضان 2014، سافرت إلى أوروبا خصيصاً لشراء ملابس سوداء من مالها الخاص كي تطل بها ضمن مشاهدها في هذا العمل، وإختارتها باللون الأسود بسبب حالة "الحِداد" بناءاً على أحداث قصة العمل. أما في الحلقات الخاصة بالفوازير التي سبق وقدّمتها ميريام عام 2010، إنتعَلَت ميريام حذائيْن نسائيّيْن إشترتهما من مالها الخاص بمبلغ قدره خمسة وعشرين ألف دولاراً أميركياً من ماركة Louboutin.

نوال الزغبي

تقوم النجمة الذهبية نوال الزغبي بشراء جميع ملابسها ذات الماركات الأصلية ومجوهراتها حيث لا تعتمد على تقدِمة الملابس لها أي Sponsor مثلما تفعل سائر النجمات.

نجوى كرم

تستشير شمس الأغنية اللبنانية نجوى كرم ستايلست خاص بها كي يقوم هو بالتبضّع لها، فضلاً عن الفساتين التي يُقدّمها لها مصمّمي الأزياء، ونجوى تحرص على إرتداء الماركات العالمية الأصلية إلّا أنّها تزيد عليها بعض الإضافات لتصبح أكثر ملائَمة للستايل الخاص بها.

 أحلام

من المعروف أنّ أحلام تمتلك عدداً كبيراً من المجوهرات التي تشتريها من مالها الخاص، ويُحكى عن أنّها تتباهى بهذه المجوهرات أمام زملائها وفريق العمل في كواليس البرامج التي تشارك في لجان تحكيمها مثل Arab Idol سابقاً و The voice راهناً حيث أنّها تأتي إلى استديوهات التصوير ومعها حقائب من المجوهرات القيِّمة لتختار منها الأنسب لملابسها قبل تنفيذ التصوير أو النقل المُباشر.

سيرين عبد النور

لا تُمانِع النجمة سيرين عبد النور في شراء ملابسها من المحلات "العادية" إلا أنها تحرص على وضع إضافات خاصة عليها كي تمنحها ميزة مختلفة. إلى جانب "تقدِمة" الملابس والمجوهرات لها حيث يحرص المصمّمين على التعاون مع سيرين لأنها تتّسم بجمال وأناقة المظهر.

بينما هناك نجمات تعتمدن على شراء ملابسهن وحقائب اليد وجميع الإكسسورات من محال تجارية تبيع "الماركات" بشكل مزّيف، وبحسب ما يُقال تجارياً "تقليد باب أوّل أو ثاني" منها في بيروت وأخرى في تركيا، وذلك بمبالغ أقل سعراً بكثير من الماركات الحقيقية. ونحن نتمنّع عن ذكر أسمائهنّ لمنع الحرج عنهنّ.