عندما كنت طفلة صغيرة ، كان أبي يلقبني دائمًا "بشريكته الصغيرة" - وهو شيء قد يبدو غريبًا اما بالنسبة لي كان الأمر منطقيًا تمامًا. واليوم تبدو هذه الكلمة منطقية تمامًا مرة أخرى لانني سأصبح رسميًا شريكة لشخص آخر.

وتابعت متوجهة لماكس: كنت أعرف أنني أحبك لحظة التقيت بك. كان شيئًا لا يمكنني وصفه لأي شخص ولم أختبره من قبل... لم أشعر أبدًا بأنني محبوبة من شخص بتلك الطريقة في حياتي (غير والدي) . أنت لا تضغط علي أبداً لأكون أي شيء آخر غير نفسي. وتجعلني أريد أن أكون أفضل نسخة مني. يشرفني أن أقبل عرضك للزواج. أحبك أكثر مما يمكن أن أوضحه بما كتبته ، وأشعر بسعادة غامرة لبدء عائلة معك. أحبك إلى الأبد شريكى. ها هو مستقبلنا !!!