الجمهور يتفاعل مع أحدث إطلالة لشيرين عبد الوهاب.. رشاقة وأناقة!
تصدرت النجمة المصرية شيرين عبدالوهاب الترند على مواقع التواصل الاجتماعي في أول ظهور لها بعد طلاقها من الفنّان حسام حبيب.
في التفاصيل، نشرت مصممة الأزياء العراقية زينة زكي، عبر الخاصية القصصية في حسابها انستغرام مقطع فيديو لها جمعها بشيرين عبد الوهاب خلال تواجدها في دبي.
ولفتت شيرين الأنظار إليها في الفيديو، حيث بدت أكثر رشاقة بعدما خسرت الكثير من وزنها، عقب طلاقها من الفنان حسام حبيب، وظهرت شيرين في الفيديو بإطلالة بسيطة وأنيقة، مرتدية "شورت" و"بليزر"، بلون الأزرق.
لاقى الفيديو تفاعلاً كبيراً من رواد الانترنت الذين شاركوا في التعليقات الايجابية معربين عن حماسهم لجديدها.
وعبرّت مصممة الأزياء العراقية عن حبها الشديد لشيرين عبد الوهاب، إذ ظهرت في الفيديو وهي تحتضنها، قائلة: "ملكة الإحساس في العالم كله، أموت عليها وأحبها".
يُذكر أن شيرين تتواجد في دبي استعداداً لإحياء حفل رأس السنة هناك وبمشاركة كل من نجوى كرم وجورج وسّوف، حيث تجري حالياً مجموعة من البروفات.
من ناحية أخرى بدأت شركة روتانا اتخاذ إجراءات قانونية ضد شيرين عبد الوهاب رغم تسديد الأخيرة مبلغ ثمانية ملايين جنيه للشركة للتصالح فيما بينهما، إلا أن محمد حلمي، المفوض العام لشركة "روتانا" في مصر، أكد في تصريحات صحافية، أن الشركة اتخذت إجراءً قانونياً جديداً ضد الفنانة المصرية بشأن أزمتها مع الشركة، مشيراً إلى أن المطربة مطالَبة بدفع مليون و570 ألف دولار أميركي، أي ما يعادل 75 مليوناً و360 ألف جنيه مصري.
وأوضح المفوض العام لـ"روتانا" في القاهرة، أن عقد شيرين عبد الوهاب مع الشركة لم ينتهِ بعد كما زعم محامي الفنانة، مؤكداً أنها ملتزمة بتسليم ألبومين مقابل مبلغ 570 ألف دولار تقاضتها في عام 2019، بالقول: "عندها ألبومين من 2019 خدت 570 ألف دولار، ولا رجّعت الفلوس من وقتها ولا سلّمت الألبومين، ومش لاقيين مسمّى نقوله".
وأضاف أن الشركة أقامت دعوى قضائية جديدة ضد شيرين عبد الوهاب لأنها تعاقدت مع شركة أخرى وعقدها مع "روتانا" لم ينتهِ بعد، مؤكداً أنها مطالبة بدفع مليون دولار غرامة بجانب 570 ألف دولار بسبب استخدامها المبلغ الأخير لمدة 5 سنوات، معلقاً بالقول: "شيرين لم تفِ بالتزاماتها التعويضية".
يمكنكم نشر مقتطفات من المقال الحاضر، ما حده الاقصى 25% من مجموع المقال، شرط: ذكر اسم المؤلف والناشر ووضع رابط Aghani Aghani (URL) الإلكتروني الذي يحيل الى مكان مصدر المقال، تحت طائلة تطبيق احكام قانون حماية الملكية الفكرية